يريدُ به قول الناس عنه إلى يوم القيامة.
يعني أَنَّ إبراهيم مِنْ شيعة نوح عليه السلام في التوحيد- وإنْ اختلفنا في فروع شرعيهما.{قلب سليم}: لا آفة فيه. ويقال لديغ مِنَ المحبة. ويقال: سليم من محبة الأغيار. ويقال سليم من حُظوظ نفسه وإرادته. ويقال: مستسلم لله في قضائه واختياره.